Sunday, April 26, 2009

جان ليون جيروم و الهوس بالشرق

جان ليون جيروم (Jean-Léon Gérôme)
رسام ونحات فرنسى مشهور ، ويعد أحد أبرز المستشرقين الذين قدموا إلى الشرق العربى والأسلامى خلال القرن التاسع عشر ، ومجموعة رسوماته تتضمن رسومات ذات صبغة تاريخيه و اسطورية
ولد في فيسول في 11 مايو عام 1824 و ارتحل الي باريس عام 1840 و تتلمذ علي يد الفنان بول ديلاروتشي ثم سافر الي تركيا و منها الي مصر في اولي زياراته لها عام 1854و كتب فيها يومياته و طبعت فيما بعد في كتاب


كان يقوم بتصوير المشاهد التي تعجبه ثم يقوم برسمها فيما بعدكما كان يرسم مسودات تخطيطيه لاثارالتي كان يمر عليها في مصر،و قد التقي بالخديو اسماعيل و ارسل له البوم صور فوتوغرافيه يتضمن كل اعماله الفنيه و دعاه الخديو اسماعيل مع عدد من المصورين الفرنسيين الي حفل افتتاح قناة السويس عام 1869

تعتبر لوحته "بونابرت يطل علي ابي الهول "اشهر لوحاته علي الاطلاق و ان كانت شهرتها لا تقلل ابدا من قيمة باقي اعماله و التي تعتبر ايه في الابداع الفني سواء من ناحية دقتها العاليه جدا او في براعة تنفيذها مما يجعل من لوحاته وثائق بصريه تسهم في تعريفنا بثقافة المصريين البصريه في هذا العصر.

رغم كثرة اسفاره الي العديد من بلدان العالم الا ان القاهره و مصر عموما ظلت هي معشوقته الاثيره فقد قضي اكثر من موسم شتاء في ذهبية علي النيل يدرس اثار مصر الاسلامية و يتامل بعناية الفنان الفاحص لكل ما تقع عليه عينيه من مواطن جمال في البيئة المصريه حتي عدت لوحاته توثيق دقيق لطبيعة حياة الشعب المصري في هذا العصر

وكتب جيروم في يوميات رحلته الأولى: "رحيلي إلى القاهرة.. إقامتي القصيرة في القسطنطينية فتحت شهيتي، كان الشرق هو حلمي الجميل، كان أحد أجدادي من البوهيميين، لأني أميل إلى الترحال ومولع بالتنقل.. أرحل مع أصدقاء، أنا خامسهم، الجميع لا يحملون الكثير من المال، ولكنهم يفيضون نشاطاً وحيوية، الحياة المادية في مصر - في تلك الفترة- قليلة التكاليف، ولم تكن قد وقعت في براثن الغزو الأوروبي بعد، نستأجر قارباً شراعياً، قضينا أربعة أيام على صفحة النيل، نصطاد ونرسم في ترحالنا من دمياط إلى فيلة.
نعود إلى القاهرة حيث نقضي أربعة شهور أخرى، في أحد منازل سليمان باشا المؤجر لنا، وبصفتنا فرنسيين، فهو يستضيفنا في ود وترحاب، زمن الشباب السعيد والأمل والمستقبل أمامنا، الكثير من اللوحات سواء منها ما سيحظى بنجاح كبير أو ضئيل، أو تحوز إعجاب الجمهور بدرجات متفاوتة، سوف أنتهي منها بعد هــذه الإقامة علـى شاطـئ نهــر النيل.
وكان (إميل أجييه) مؤلف المسرحيات الناجحة بصحبة جيروم، و(أوجست بارتولدي) مبدع تمثال الحرية، والذي حمل معه ما يحتاج إليه من مواد التصوير الفوتوغرافي، وكان معه رسامان هما: بابي ونارسيس بيرشير، ولا مراء في أن جيروم قد احتفظ بالصور الفوتوغرافية التي صورها بارتولدي لاستعماله الشخصي.


توفي في 10 يناير عام 1904 بمرسمه بباريس و قد تزوج من ماري جوبيل و انجب منها اربع بنات وولد واحد
في هذا السليد يوجد 115 لوحة لجيروم لرؤيتها يجب تحميل برنامج ادوبي فلاش بلاير


مواقع ذات صلة بالموضوع للتعريف اكثر بالفنان
ويكبيدا
شخصيات فنية
جاليري عجيب

Saturday, April 25, 2009

مميزات الفن الفرعوني



ان النحت الفرعوني شيء اخر تماما غير النحت الروماني ..النحات الفرعوني فهم شيئا جديدا في فن النحت لم يفهمه الرومان ..فهم جمال الكتلة في ذاتها ..جمال الحجر المجرد .


انك تشاهد التمثال الفرعوني من كل الزوايا فتجد انه جميل ..و تشاهده من بعد و من قرب ..و تتامله و انت لا تفهم موضوعه فتري انه جميل ..


انه قطعة من الحجارة جميلة في ذاتها ،اما التماثيل الرومانية فتبدو من بعيد كانها "لعبكة" لكثرة ما فيها من التفاصيل و الحركات و لتعدد الشخصيات في كل تمثال ..و لا بد لك من ان تقترب و تطابق بين الاثر و موضوعه و تفهم قصته لتستمتع بما فيه من فن..


انها تقدم واقعية سطحية تقف عند حدود الجسم و عضلاته و تفاصيله ..و تكتفي من الانسان بحركة رشيقة او انفعال عارض..


اما الفراعنة فيقدمون في نحتهم الانسان كله ..الانسان في شموخه و عناده ..و في سماته الباقية من خلف التحولات و الانفعالات والحركات الطارئة..


ان النحات الفرعوني يمسح اثر الزمن من علي وجه تمثاله و يمحو من عليه كل ما هو مؤقت ..ثم يسويه فيبدو كانه البشرية في كلها في خلودها ..و في حركتهاا لتاريخية العنيدة..


و قطع النحت الفرعوني ..قطع زخرفية تكشف عن احساس الفراعنة بالشكل و الخطوط و العلاقات الهندسية الجميلة..


.............


عن كتاب حكايات مسافر


ص28 ،29


تاليف د/مصطفي محمود


.................

Thursday, April 23, 2009

علي ضفاف النيل



علي ضفاف النيل

.....................

الوان باستيل علي ورق كانسون

مقاس 35 * 50 سم

فبراير 2009
........................

Tuesday, April 21, 2009

بكاء

بكاء
...............
مقاس 35 * 50 سم
رصاص علي ورق كانسون
صيف2008
....................

Sunday, April 19, 2009

بنت مصرية



بنت مصريه


............


الوان باستيل علي ورق كانسون


مقاس35*50 سم

مارس2008
.............

رايتها في كتاب لمحمد مستجاب بعنوان هذا ليس كتاب الباف بحجم صغير جدا و بلا الوان فرسمتها اعجابا بها

..............

Saturday, April 18, 2009

تحت الشباك

للوهلة الاولي يظن من يشاهد هذه اللوحة لايمان مالكي انها ليست لوحة مرسومة بل هي حقيقة واقعه ماثلة امام الاعين .لكنها بالفعل لوحة مرسومة لفتاة تنظف نظارتها بقماشة صغيره بجوار شباك غرفتها علي سريرها .اللوحة من شدة اتساق مكوناتها و محتوياتها مع بعضها سواء الشكل المرسوم مع الارضية او اتساق اجزاء المكون الواحد مع بعضها كاتساق اجزاء جسم الفتاة و انضباط النسب او اتساق ملامح وجهها و دقته المتناهية مع باقي اجزائها لهذه الروعه في اتساقها تكاد تعجز من يرغب في التعليق عليها بالشرح و التحليل الفني.
ملامح وجه الفتاة و هي تنظر الي نظارتها و عينيها مفتوحتان لاسفل و حاجباها المرفوعين بنعومة و شفتيها الرقيقتين و شعرها الملموم خلف راسها بعناية ، و شكل ملابسها بتفاصيلها الدقيقة و كذلك قماشة البنطلون الجينس و التي كررها مالكي في اكثر من لوحة ،كل ذلك نجده مرسوما بعناية تكاد تظهر فيها اثر خيوط حياكة ملابسها بوضوح لا يستطيعها الا ندرة من الفنانين المعدودين في الفن.و يمكن ايضا ان نلاحظ مدي دقته في رسم اصابع اليدين اثناء تنظيف عدسات نظارتها .
ملاءة السرير و صورتها التي يمكن ان تمر علي أي فنان دون ان يعيرها اهتماما يذكر ،لم تمر علي مالكي دون ان يجعل فيها من التعقيد ما يسهم في زيادة قيمتها الجمالية ،و لو تخيلنا ملاءة السرير ناعمة خالية من كل هذه الكرمشات لكانت اضعفت من جمال اللوحة و لكانت اشبه بالحائط الناعم خلف الفتاة.لكن كرمشة الملاءة جعلت اللوحة مقسومة نصفين متماثلين من عند محور المستطيل ،نصفه باعلي يشمل الحائط و اغلبه ناعم ،و النصف الاسفل خشن لاسيلاء القماش كخامة رئيسية علي اغلب مساحته.
ابرع شيء في هذه اللوحة ،او هو شيء بارع اخر يضاف الي البراعات العديدة الموجودة فيها هو الضوء الساقط من الشباك علي الفتاة و سريرها .فهو محدود المساحة لكنه مرسوم بعناية مذهله فعلا تكاد تعجز عن ادراك كيفية انجازها الا للمحترفيين اقصي درجات الاحتراف ،هم فقط من يستطيع ادراك كيفية اجراء هذا التوزيع الدقيق للضوء في اللوحة بهذه
الكفاءة
>>>>>>

Monday, April 13, 2009

عقدة في السماء



عقدة في السماء
من اعملي المعروضة بمعرض مدرسة سيدي غازي الاعدادية بنات بكفر الشيخ
..................

رصاص علي ورق

مقاس35*50 سم

صيف 2007

....................

Saturday, April 11, 2009

رسم الشاعر وشعر الرسام


العمل الفني الذي يطغي عليه الحزن والشؤم هو "فن فاشل"،لا يقوم بدوره ،و ان كنت اعتقد ان لا دور للفن في حياة الانسان ،و هنا اناقض نفسي قائلا :ان اللوحة الجميلة تدخل الفرحة الي العين و القلب بواسطة العقل ،و اللحن الكبير الجميل يغير في نفسية انسان تعب و تجعله يعيش في جو مليء بالامل و الشعور بالسعادة ،ان كنا لا ندرك تماما ما هي السعادة،فلنقل ان الفن الكبير يساعد الانسان ان يحيا في راحة مغيرا في نظرته الي الحياة نجاعلا منها ابوابا مشرعة نحو الفال والجمال ،و كاني هنا افسر السعادة ،او اقترب قليلا منها
...................

الصورة المرفقه بالبوست التقطتها بكاميرا محمول في ابريل 2009

.................


مقال رسم الشاعر و شعر الرسام
امين الباشا
مجلة العربي عدد فبراير 2009


ص98
...................

Friday, April 10, 2009

معرض لفنان جزائري



أبوظبي تحتضن معرضا للفنان الجزائري زياني
كلارا بوزنيكوف
: يمكن النظر إلى حياة حسين زياني على أنها مثل رواية أو حتى قصة خرافية.
ميدل ايست اونلاينأبوظبي ـ تنظم هيئة أبوظبي للثقافة والتراث معرضاً خاصاً للفنان الجزائري "زياني"، خلال الفترة من 6 ولغاية 17 أبريل/نيسان الجاري في قاعة ابن ظاهر بمقر الهيئة في المجمع الثقافي، وتحت رعاية الشيخ محمد بن نهيان بن مبارك آل نهيان.
وتقول الناقدة الفنية الفرنسية كلارا بوزنيكوف عن الفنان "إنه يمكن النظر إلى حياة حسين زياني على أنها مثل رواية أو حتى قصة خرافية."
نشأ زياني المولود قبل 55 عاما في أسرة متواضعة للغاية وظروف معيشية متدنية في محيطه الاجتماعي أيضا، حيث لم يكن ثمة من سبب إطلاقا يدعوه لأن يكون الفنان العالمي الشهير كما هي حاله الآن، بيد أن شغفا وحيدا واستثنائيا تملّكه حين كان صبيا صغيرا ودفعه إلى أن يسرق قطعا طبشورية من مدرسته، ليرسم، ويرسم مهما كلفه الأمر وحيثما استهواه ذلك.
شكلت الطبيعة وطفولته القروية وأهالي قريته وعائلته المواضيع المفضلة لديه، حين أعاد إنتاجها مرة بعد أخرى.
وعبْر عناده ومثابرته وبعيدا عن أية تأثيرات ثقافية، طوّر حسين زياني شخصيته والأسلوب التشكيلي اللائق به.
سخّر زياني حياته لتطوير فنه ولفرض أسلوبه، مازجا بين الواقعية والواقعية المفرطة التي يمكن أن نلحظها في أعماله للوهلة الأولى من جهة، واللمسات التجريدية الواضحة في الخلفية من جهة أخرى.
وفوق هذا كله، فهو الرسام الوطني للجزائر بضوئها وظلالها الخاصة. رسمَ كل ما فيها: من مشاهد القتال الضخمة استجابة لتوجيهات الحكومة وترسيخا لتخصصه في الرسم المنظوري واللون والبنية التشكيلية لتلافي التكرار، إلى أبسط مشاهد الحياة اليومية.
جرّبَ حسين زياني كل الأساليب التشكيلية: البورتريهات، المشاهد الحية، المناظر الطبيعية، الرسوم التاريخية، الفانتازيا (العجائبية)، مشاهد البذخ، إلى جانب البساطة الشديدة في تصوير الحياة في الصحراء الكبرى
.
شيئا فشيئا ومع مرور السنين، سعى زياني إلى مزيد من الاعتدال والبساطة مدركا أن المبالغة في نقل التفاصيل والملامح والأشكال قد يعيق النظرة العامة إلى اللوحة ويُضعف بنيتها.
انصبت جهوده على خلق تباين بين النظرتين الأولى والخلفية، جاعلا من الأخيرة غارقة في غبار مضيء يشبه السراب.
لذلك، فقد أثمرت أعماله عن قوة وطاقة لا مثيل لهما.

...........................


....................

Wednesday, April 8, 2009

مروحة الطاووس


هذه اللوحه تحمل اسم the peacock fan
رسمهاا لفنان عام 1874
مقاس اللوحة 73.7*61سم
زيت علي كانافاه
..................
و ترجمتها تشير الي ثلاث كلمات توجه العقل الي معني واحد .فالترجمة قد تعني مروحة الطاووس ،و تعني ايضا الشخص مغرور ،و تعني ايضا يتيه بنفسه!!.هذه الكلمات الثلاثه و التي هي ترجمة لاسم اللوحة تشير بالضرورة الي الشخصية التي رسمها ايميل مونيير في اللوحه.ففيها فتاة قد تشير ملامحها الي عمرها حيث تبدو في نهايةالعشرينيات من عمرها و ليست فاتنة كما الفتيات الاخريات في لوحات مونيير كما انها يبدو من ملابسها ان مونيير قد غير وبصورة استثنائية من خططه في رسم لوحاته !!حيث اعتدنا ان نراه يرسم لوحات تشير الي حياة الناس البسطاء العاديين ،لكنه انتقل هذه المرة الي رسم فتاة نشير ملابسها الي انها من طبقة ثريه ،حيث الملابس من الطراز القديم الكثير الزركشات و الالوان و المحلي بالدانتيل و القماش المذهب و الخيوط الذهبية ايضا ،كما انها تمسك مروحة من ريش الطاووس و الذي لا يتوافر الا للاغنياء.
عنوان اللوحة الطاووس قد يشير الي مروحة ريش الطاووس في يد الفتاة الا ان ذلك مستبعد نفلا معني لان يسمي اللوحة كاملة باسم ريشة طاووس ظهرت فيما ظهر في اللوحة .اذن فالطاووس المقصود هنا هو الفتاة نفسها ،خاصة و ان الترجمتان الاخريان لنفس العنوان هما :يتيه بنفسه ،و شخص مغرور.و هما ايضا من صفات الطاووس الدائم التيه بنفسه المغرور بين الطيور .
في اللوحة فتاة جلست بزخارفها الثرية الانيقة حسب المعايير الجمالية لعصرها ،قبل قرنين و اتخذت من ريش الطاووس مروحة للتهوية و الزينة و اتخذت من الكبر والخيلاء جلستها فحاولت ان تتخذ وضعا جانبيا يظهر كل وجهها و هو ما لا يمكن فمال راسها هذا الميل الواضح علي رغبتها المغرورة و بالتاكيد علي غير رغبة مونيير الذي ربما وافق رغبتها هذه لمجرد ان يظهر لحظة زمنية مفصليه تعود ان يظهرها في كل لوحاته .هذه اللحظة التي يظهر فيها الغرور في حركة راس !!كما ان الفتاة حاولت بافتعال ان تجعل يديها تظهران في اللوحه بان رفعتهما بوضوح لاعلي ربما كي تظهر اكمامها ما تحويه من زركشات و بريق في اقمشتها و كذلك كي تظهر بعض جمال يديها بعد ان تاكد لديها ان وجهها و شعرها غير جديرين باي تقدير جمالي .كما منطقة الصدر بقماشها الاحمر المزخرف بخيوط ذهبية و كذلك نظيره فوق الشعر يؤديان دورا مماثلا من ناحية المساعدة في رفع قيمة صاحبة اللوحة من الناحية الجمالية ما امكن ذلك.
لكن ما اراه ان الفتاة قد بالغت في تعديد الوان ثيابها و اكثرت بمبالغة واضحة من الوانها و زركشاتها و زخرفتها ،فكان الاجدر بها ان تلغي الدانتيل الابيض فوق الصدر و لو فعلت لكان اجمل و لو جعلت الاكمام بسيطة من ناحية التكوين و بحثت عن الوان اخري لكان اجمل و كذلك لو اتخذت وضعية جلوس تعدل فيها رقبتها و يديها لكان اجمل .باختصار لو اقرت لنفسها بانها جميلة و تعاملت مع جمالها المتواضع كحقيقة لا يمكن تجاوزها لصار كل شيء بصورة عادية و لبرزت بجمال افضل من هذه الصورة الشائهة.
نحن مع فتاة تعاني من ازمة نفسية بسبب تدني مستواها الجمالي مع ارتفاع مستواها المادي فحاولت ان تجعل المال في خدمة الجمال الا ان المبالغة و الحذلقة لم تكن في صالحها كما لم تكن في صالح اي انسان في يوم من الايام. ما كان اجدرها لو اتخذت من البساطة و التواضع منهجا ،و لو فعلت لبرز من روحها ما يجعل صورتها اجمل من ذلك بكثير .
....................

Monday, April 6, 2009

شجرة



شجرة

..........

لاكيه علي خشب

مقاس30 *50 سم

ديسمبر2008

.............

رسمتها علي باب البلكونه

Friday, April 3, 2009

نخيل علي الشاطيء

نخيل علي الشاطيء
معروضة بمعرض مدرسة سيدي غازي الاعدادية للبنات
...................
مقاس 35 * 50 سم
الوان باستيل علي ورق كانسون
فبراير 2009
........................
هذه هي اول لوحة من رسوماتي التي اعرضها هنا في المدونه
.................